المكونات:

يتكون بسيلاين (لتنقية الجسم) من مستخلصات عشبية ومضادات الأكسدة الطبيعية. تشمل المكونات الفعالة الرئيسية:

• مستخلص شوك الحليب – لدعم صحة الكبد.
• جذر الهندباء – لتعزيز عملية الهضم وإزالة السموم.
• مستخلص الشاي الأخضر – كمضاد للأكسدة وحارق للدهون.
• الكركم – ذو خصائص مضادة للالتهابات.
• البنجر – لتنقية الدم وتعزيز وظائف الكبد.
• الزنجبيل – لدعم صحة الجهاز الهضمي والمناعة.

الخصائص الدوائية:

يعمل بسيلاين (لتنقية الجسم) على تعزيز وظيفة الكبد، وهو العضو الرئيسي في إزالة السموم من الجسم. يساعد على تطهير الجسم من السموم وتعزيز صحة الجهاز الهضمي. كما أن مضادات الأكسدة الموجودة فيه تحارب الجذور الحرة، مما يحسن الصحة العامة ويعزز المناعة.

دواعي الاستعمال:

يُوصى باستخدام بسيلاين (لتنقية الجسم) للأشخاص الذين يسعون إلى:

• إزالة السموم من الجسم بشكل طبيعي.
• تحسين وظائف الكبد.
• تعزيز صحة الجهاز الهضمي.
• دعم جهاز المناعة.

موانع الاستعمال:

يُمنع استخدام بسيلاين (لتنقية الجسم) في الحالات التالية:

• فرط الحساسية لأي من مكوناته.
• النساء الحوامل والمرضعات إلا تحت إشراف طبي.
• الأطفال دون سن 18 عامًا.
• الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة أو يتناولون أدوية موصوفة دون استشارة الطبيب.

الجرعة وطريقة الاستخدام:

للراشدين: تناول جرعة واحدة إلى جرعتين يوميًا مع الطعام أو حسب توجيهات مقدم الرعاية الصحية. يُنصح بشرب كمية كافية من الماء لدعم عملية إزالة السموم.

الآثار الجانبية:

بشكل عام، يُعتبر بسيلاين (لتنقية الجسم) آمناً، لكن قد يعاني بعض الأشخاص من:

• اضطرابات هضمية خفيفة مثل الانتفاخ أو الإسهال.
• تغيرات مؤقتة في عادات الإخراج.

إذا استمرت هذه الأعراض، يُرجى التوقف عن الاستخدام واستشارة الطبيب.

التفاعلات الدوائية:

قد يتفاعل بسيلاين (لتنقية الجسم) مع بعض الأدوية، خاصة تلك التي يتم استقلابها عن طريق الكبد. يجب استشارة الطبيب قبل الاستخدام إذا كنت تتناول أدوية أخرى.

التخزين:

يُحفظ بسيلاين (لتنقية الجسم) في مكان بارد وجاف، بعيدًا عن أشعة الشمس المباشرة. يُحفظ بعيدًا عن متناول الأطفال.

التعبئة:

يتوفر بسيلاين (لتنقية الجسم) في زجاجة بسعة 500 مل مع قطارة لسهولة الاستخدام.

الخاتمة:

يُعد بسيلاين (لتنقية الجسم) مكملًا عشبيًا طبيعيًا مصممًا لدعم وظائف الكبد، وتعزيز الصحة العامة، وتوفير حماية قوية ضد السموم. يُنصح باستخدامه بمسؤولية وتحت إشراف طبي لضمان أقصى فائدة.